يَا إبْنَةَ الأَكَارِم
وَ شُمُوْخَ الْشَمَال
لَقَدْ أَخْرَسَ بَهَاؤُكِ أَبْجَدِيَتِي
فَمَا عُدْتُ قَادِراً
عَلَى خَرْبَشَةِ رَدٍّ
أَو هَمْهَمَةٍ
تُلِيْقُ بِهَذَا الأَلَقِ
السَاطِعِ
بِالعُذُوْبَةِ وَ النَقَاء
عرض للطباعة
يَا إبْنَةَ الأَكَارِم
وَ شُمُوْخَ الْشَمَال
لَقَدْ أَخْرَسَ بَهَاؤُكِ أَبْجَدِيَتِي
فَمَا عُدْتُ قَادِراً
عَلَى خَرْبَشَةِ رَدٍّ
أَو هَمْهَمَةٍ
تُلِيْقُ بِهَذَا الأَلَقِ
السَاطِعِ
بِالعُذُوْبَةِ وَ النَقَاء